• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

في تقدّم الشيعة في التاريخ الإسلامي (1)

في تقدّم الشيعة في التاريخ الإسلامي (1)

 

وفيه عدّة صحائف:

 

1ـ في أوّل من صنّف في ذلك.

2ـ في أوّل من صنّف في جميع أنواعه.

3ـ في تقدّم الشيعة في فن الجغرافيا في صدر الإسلام.

4ـ في مَن يزيد على غيره في علم الأخبار والتواريخ والآثار من الشيعة على ما قاله العلماء.

5ـ في أوّل من صنّف في الأوائل.

 

 

الصحيفة الاُولى

في أوّل من صنّف في ذلك

فاعلم أنّ أوّل من صنّف في التاريخ الإسلامي، هو أبان بن عثمان الأحمر التابعي([1]) المتوفّى سنة أربعين ومائة([2])، صنّف كتاباً كبيراً يجمع المبتدأ والمغازي والوفاة والردّة، كما نصّ عليه النجاشي في كتاب أسماء المصنِّفين من الشيعة([3])وذكر أنّه كان من الناووسيّة([4])، ثمّ صار من الشّيعة الإمامية([5]) اختصّ بالإمام أبي عبدالله الصادق (عليه السلام)([6])، وهو من أهل البصرة، كان مولى بجيلة وسكن الكوفة وله عدّة تصانيف([7]).

 

 

 

 

الصحيفة الثانية

في أوّل من صنّف في جميع أنواعه

 

فاعلم أنّ أوّل من صنّف في كلّ أنواعه بالاستقصاء، هو هشام بن محمد بن السائب بن بشر بن زيد، أبو المنذر الكلبي([8]) فإنّه صنّف في أنواعه الثمانية:

 

]النوع[ الأوّل: في الأحلاف

وصنّف فيه: كتاب «حلف عبد المطلب وخزاعة»([9])، كتاب «حلف الفضول وقصّة الغزال»([10])، كتاب «حلف كلب وتميم»([11])، كتاب «المعران»([12])، كتاب «حلف أسلم وقريش»([13]).

النوع الثاني: ]في[ تاريخ المآثر والبيوتات والمنافرات والمودّات

وصنّف فيه: كتاب «المنافرات»([14])، كتاب «بيوتات قريش»([15])، كتاب «فضائل قيس غيلان»([16])، كتاب «المودّات»([17])، كتاب «بيوتات ربيعة»([18])،
كتاب «الكنى»([19])، كتاب «أخبار العباس بن عبد المطلب»([20])، كتاب
«خطبة عليّ (عليه السلام)»([21])، كتاب «شرف قصي بن كلاب وولده في
الجاهلية والإسلام»([22])، كتاب «ألقاب ربيعة»([23])، كتاب «ألقاب
اليمن»([24])، كتاب «المثالث»([25])، كتاب «النوافل»([26]) يحتوي على نوافل قريش، نوافل كنانة، نوافل اُسد، نوافل تيم أياد، نوافل ربيعة([27])، كتاب «تسمية مَنْ قُتل من عاد وثمود والعماليق وجرهم وبني إسرائيل من العرب، وقصّة الهجرس وأسماء قبائلهم»، نوافل قضاعة، نوافل اليمن([28])، كتاب «إدعاء زياد معاوية»([29])،
كتاب «أخبار زياد بن أبيه»([30])، كتاب «صنايع قريش»([31])، كتاب «المشاجرات»([32])، كتاب «المناقلات»([33])، كتاب «المعاتبات»([34])، كتاب
«المشاغبات»([35])، كتاب «ملوك الطوائف»([36])، كتاب «ملوك كندة»([37])، كتاب «بيوتات اليمن»([38])، كتاب «ملوك اليمن من التبابعة»([39])، كتاب «إفتراق ولد نزار»([40])، كتاب «تفرّق أدد وطسم وجديس»([41])، كتاب «من قال بيتاً مِن شعر فنسب إليه»([42])، كتاب «المعرفات من النساء في قريش»([43]).

 

النوع الثالث: ]في[ أخبار الأوائل

وصنّف فيه: كتاب «حديث آدم وولده»، كتاب «عاد الاُولى
والآخرة»([44])، كتاب «تفرُّق عاد»([45])، كتاب «أصحاب الكهف»([46])، كتاب «رفع عيسى (عليه السلام)»([47])، كتاب «المسوخ من بني إسرائيل»([48])، كتاب «الأوائل»([49])، كتاب «أمثال حِمْير»([50])، كتاب «حيّ الضحّاك»([51])، كتاب «منطق الطير»([52])، كتاب «غزّية»([53])، كتاب «لغات القرآن»([54])، كتاب «المعمّرين»([55])، كتاب «الأصنام»([56])، كتاب «القداح»([57])، كتاب «أسنان الجزور»([58])، كتاب «أديان العرب»([59])، كتاب «حكّام العرب»([60])، كتاب «وصايا العرب»([61])، كتاب «سيوف العرب»([62])، كتاب «الخيل»([63])، كتاب «الدفائن»([64])، كتاب «أسماء فحول العرب»([65])، كتاب «الفداء»([66])، كتاب «الكهّان»([67])، كتاب «الجن»([68])، كتاب «أخذ كسرى رهن العرب»([69])، كتاب «ما كانت الجاهلية تفعله ويوافق حكم الإسلام»([70])، كتاب «أبي عتاب ربيع حين سأله عن الويص»([71])، كتاب «عدي بن زيد العبادي»([72])، كتاب «الدوسي»([73])، كتاب «حديث بيهس واخوته»([74])، كتاب «مروان القرط»([75])، كتاب «السيوف»([76]).

 

النوع الرابع:]في[ تاريخ ما قارب الإسلام من أمر الجاهلية

صنّف فيه: كتاب «اليمن وأمر سيف»([77])، كتاب «مناكح أزواج
العرب»([78])، كتاب «الوفود»([79])، كتاب «أزواج النبيّ (صلى الله عليه وآله)»([80])، كتاب «زيد بن حارثة حبّ النبيّ(صلى الله عليه وآله)»([81])، كتاب «الديباج في أخبار الشعراء»([82])، كتاب «من فخر بأَخواله من قريش»([83])، كتاب «من هاجر وأبوه»([84])، كتاب «أخبار الحرّ وأشعاره»([85])، كتاب «دخول جرير على الحجّاج»([86])، كتاب «أخبار عمرو بن معديكرب»([87]).

 

النوع الخامس: ]في[ أخبار الإسلام

صنّف فيه: كتاب «التاريخ»([88])، كتاب «تاريخ أخبار
الخلفاء»([89])، كتاب «صفات الخلفاء»([90])، كتاب «المصلّين»([91]).

 

النوع السادس: ]في[ تاريخ أخبار البلدان

صنّف فيه: كتاب «البلدان الكبير»([92])، كتاب «البلدان الصغير»([93])، كتاب «تسمية من بالحجاز من أحياء العرب»([94])، كتاب «تسمية الأرضين»([95])، كتاب «الأنهار»([96])، كتاب «الحيرة»([97]) كتاب «الأقاليم»([98])، كتاب «الحيرة وتسمية البِيَع و]الأدِيرَة[ ونسب العبادين»([99]).

 

النوع السابع: ]في[ تاريخ أخبار الشعر وأيّام العرب

صنّف فيه: كتاب «تسمية ما في شعر إمرئ القيس» من أسماء الرجال والنساء وأنسابهم([100])، وأسماء الأرضين والجبال والمياه([101]). كتاب «من قال بيتاً من الشعر فَنُسب إليه»([102])، كتاب «المنذر ملك العرب»([103])، كتاب «داحس والغبراء»([104])، كتاب «أيام فزارة ووقائع بني شيبان»([105])، كتاب «وقائع الضباب وفزارة»([106])، كتاب «يوم سنيو»([107])، كتاب «الكلاب» وهو يوم السنابس([108])، كتاب «أيام بني حنيفة»([109])، كتاب «أيام قيس بن ثعلبة»([110])، كتاب «مسيلمة
الكذّاب»([111]).

 

النوع الثامن: في تاريخ الأخبار والسُمّار

صنّف فيه: كتاب «الفتيان الأربعة»([112])، كتاب «السَمر»([113])، كتاب «الأحاديث»([114])، كتاب «المقطّعات»([115])، كتاب «حبيب العطار»([116])، كتاب «عجائب البحر»([117]).

هذا ما ذكره إبن النديم في الفهرس على ترتيبه، نقله على خط أبي الحسن بن الكوفي([118])، وأمّا تبحّر هشام في علم النسب وتصنيفه فيه ما لم يصنّف مثله، فهو أشهر من أن يُذكر.

قال إبن خلكان عند ذكره لهشام الكلبي: كان أعلم الناس بعلم الأنساب وكان من الحفّاظ المشاهير([119]).

قال الذهبي: حفظ القرآن في ثلاثة أيام، كان أخبارياً، علاّمة، توفي سنة ست ومائتين([120]).

قال إبن خلكان: وتصانيفه تزيد على مائة وخمسين تصنيفاً، وأحسنها وأنفعها كتابه المعروف بـ «الجمهرة في معرفة الأنساب» ولم يصنّف مثله في بابه، وكتابه الذي سمّاه «المنزل في النسب» أيضاً، هو أكبر من الجمهرة، وكتاب «الموجز في النسب»، وكتاب «الفريد» صنّفه للمأمون في الأنساب، وكتابه «الملوكي» صنّفه لجعفر ابن يحيى البرمكي في النسب أيضاً([121]).

قلت: وله «جمهرة الجمهرة»، رواية إبن سعد كما في فهرس إبن النديم([122]).

 

 

 

الصحيفة الثالثة

في تقدّم الشيعة في فنّ الجغرافيا في صدر الإسلام

 

فقد علمت أنّ هشام بن محمد الكلبي، من
أصحاب الإمام الباقر(عليه السلام)([123]) صنّف فيه كتاب «الأقاليم»([124])
وكتاب «البلدان الكبير»([125])وكتاب «البلدان الصغير»([126])
وكتاب «تسمية الأرضين»([127]) وكتاب «الأنهار»([128])
وكتاب «الحيرة»([129]) وكتاب «منازل اليمن»([130]) وكتاب «العجائب الأربعة»([131])وكتاب «أسواق العرب»([132]) وكتاب «الحيرة وتسمية البيع والأديرة»([133])، كما نصّ على كلّ ذلك أبو الفرج إبن النديم في الفهرست، عند ذكره أنواع ما صنّفه الكلبي([134])، كما عرفت.

والعجب من الحموي في معجم البلدان حيث لم يزد على قوله: وهشام بن محمد الكلبي وقفت له على كتاب سمّاه «اشتقاق البلدان»([135]) مع أنـّه بزعمه استقصى طبقة الإسلاميّين المصنّفين في ذلك من الذين قصدوا ذكر البلاد والممالك وعيّنوا مسافة الطرق والمسالك، وكلّهم متأخرون عن هشام بن محمد الكلبي، والذين قصدوا ذكر الأماكن العربيّة، والمنازل البدويّة من طبقة أهل الأدب، وكلّهم أيضاً متأخرون عن هشام بن محمد الكلبي كما لا يخفى على مثله. ولا يمكن حمل كلامه على ذكر ما وقف عليه; لأنـّه ذكر ما صورته: وأبو سعيد السيرافي([136]) بلغني أنّ له كتاباً في جزيرة العرب. بل رأيته يصرّح بالذي وقف عليه من تلك الكتب([137]).

وقد أغفل أو تعصّب جملة من مصنّفات علماء الشيعة في ذلك، غير ما عرفت لإبن الكلبي مثل كتاب «الأرضين»، وكتاب «البلدان» لأبي جعفر
محمد بن خالد البرقي([138]) من أصحاب الإمام الكاظم (عليه السلام)([139]) ، وذكر إبن النديم
في الفهرست: أنّ لإبنه أحمد بن محمد بن خالد كتاب «البلدان»، قال:
أكبر من كتاب أبيه([140]) وكتاب «البلدان» لليعقوبي([141])([142]) المتوفّي في حدود
سنة 278 ([143]) وقد طبع في ليدن([144]). وكتاب «الخراج» لقدامة
ابن جعفر الكاتب([145])([146]) المتوفّي سنة 310 ([147]) طبع في ليدن([148])،
وكتاب «أسماء الجبال والمياه والأودية» لحمدون([149])([150])
اُستاذ ثعلب([151]) وإبن الأعرابي([152]) من أهل المائة الثانية([153]).

وبعدها كتاب «الأديرة والأعمال في البلدان والأقطار»، وهو كتاب كبير ذكر فيه بضعة وثلاثين ديراً وعملاً([154]) لأبي الحسن السيمساطىّ([155])]الشميشاطي[([156]) النَحويّ، شيخ أصحابنا في الجزيرة، من علماء المائة الثالثة([157]). و «المسالك والممالك» للمسعودي عليّ بن الحسين([158])([159]) المتوفي سنة 346([160])، وكتاب «الديارات» كبير لأبي الحسن عليّ بن محمد السيمساطي ]الشِمْشاطىّ[([161]) أيضاً.

 

 

--------------------------------------------------------------------------------

([1]) لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص80 رقم7، واختيار معرفة الرجال ج2: ص673، والفهرست للطوسي: ص59 رقم 62، ورجال الطوسي: ص164 رقم 1886، وخلاصة الأقوال: ص74 رقم 121، والتحرير الطاووسي: ص71 رقم 42، ونقد الرجال ج1: ص43 رقم 22، ومنتهى المقال ج1: ص136 رقم 16، ومنهج المقال ج1: ص214 رقم 25، وقاموس الرجال ج1: ص112 رقم 23، وتنقيح المقال ج3: ص126 رقم 28، ومعالم العلماء: ص27 رقم 140، وحاوي الأقوال ج1: ص210 رقم 96، ومجمع الرجال ج1: ص24، ورجال المجلسي: ص142 رقم 10، وتكملة الرجال ج1: ص218، وجامع الرواة ج1: ص24، وأعيان الشيعة ج2: ص100، وروضة المتقين ج14: ص325، ووسائل الشيعة ج20: ص117 رقم 6، ومعجم رجال الحديث ج1: ص43 رقم 22، وثقات الرواة ج1: ص16، وبهجة الآمال ج1: ص495، الفائق ج1: ص28، وتهذيب المقال ج1: ص219، ورجال ابن داود: ص30 رقم 6، وميزان الاعتدال ج1: ص10 رقم 13، ولسان الميزان ج1: ص35 رقم 20، ومعجم الاُدباء ج1: ص108، والأعلام للزركلي ج1: ص27، ومعجم المؤلفين ج1: ص1، والثقات ج8: ص13، والوافي بالوفيات ج5: ص302 رقم 2364.

([2]) لم أعثر في كتب التراجم والرجال التصريح على أنّ وفات الرجل كانت سنة 140 هـ ، نعم قد ذكروا أنّه كان من أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام)، بل قال النجاشي في رجاله في ترجمته: إنـّه روى عن أبي عبدالله وأبي الحسن موسى (عليهما السلام).... لاحظ رجال النجاشي ج1: ص80. والمستفاد من ذلك أنّه أدرك إمامة مولانا الكاظم (عليه السلام)أيضاً، وأنّ وفات مولانا الصادق (عليه السلام)كانت سنة 148 هـ ، فلعل وفات الرجل بين سنة 148 إلى سنة 150، فلاحظ.

([3]) رجال النجاشي ج1: ص80 ـ 81 رقم 7.

([4]) لاحظ اختيار معرفة الرجال ج2: ص640.

([5]) راجع منتهى المقال ج1: ص136 ـ 138، وتنقيح المقال 340: ص126 رقم 28 ، ومعجم رجال الحديث ج1: ص43 ـ 44.

([6]) ذكره الكشي عند ذكر تسمية الفقهاء من أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام)قائلاً: أجمعت العصابة على تصحيح ما يصحّ من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون وإقرارهم بالفقه من دون اُولئك الستة الذين عددناهم وسمّيناهم، وهم ستة:... وأبان بن عثمان. لاحظ اختيار معرفة الرجال ج2: ص673.

([7]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص80 ـ 81.

([8]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الفصل السادس، في تقدّم الشيعة في علم الفرق، في الهامش، فلاحظ.

([9]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص62 رقم 335.

([10]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة ، والذريعة ج7: ص62 رقم 336.

([11]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص62 رقم 337.

([12]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص237 رقم 4799.

([13]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص62 رقم 334.

([14]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص305 رقم 7205.

([15]) الفهرست لإبن النديم: ص 153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص195 رقم710.

([16]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص263.

([17]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج23: ص254 رقم 8866.

([18]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص195 رقم 709.

([19]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج18: ص142 رقم 1118.

([20]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص329 رقم 1770.

([21]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص191 رقم 973.

([22]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج14: ص181 رقم 2078.

([23]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة ، والذريعة ج2: ص99 رقم 1205.

([24]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص99 رقم 1206.

([25]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج19: ص74 رقم 396.

([26]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج24: ص351 رقم 1887.

([27]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([28]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص181 رقم 900.

([29]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص389 رقم 2003.

([30]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص331 رقم 1727.

([31]) المصدر السابق ، والذريعة ج15: ص90 رقم 593.

([32]) المصدر السابق ، والذريعة ج21: ص30 رقم 3806.

([33]) الفهرست لإبن النديم: ص153 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص337 رقم 7339.

([34]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص170 رقم 4466.

([35]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص37 رقم 3837.

([36]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص221 رقم 6775.

([37]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص222 رقم 6778.

([38]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص195 رقم 709.

([39]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص222 رقم 6779.

([40]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص257 رقم 1041.

([41]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص231 رقم 1162.

([42]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص230 رقم 6835.

([43]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص234 رقم 4835.

([44]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص204 رقم 1335.

([45]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص229 رقم 1158.

([46]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص120 رقم 483.

([47]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج11: ص243 رقم 1418.

([48]) الفهرست لإبن النديم: ص145 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص29 رقم 3795.

([49]) رجال النجاشي ج2: ص400، والفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص472 رقم 1840.

([50]) الفهرست لإبن النديم: ص145 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص346 رقم 1378.

([51]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص328 رقم 1711.

([52]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([53]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص54 رقم 249.

([54]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج18: ص331 رقم 332.

([55]) رجال النجاشي ج2: ص400، والفهرست لإبن النديم: ص154، والذريعة ج21: ص268 رقم 4988.

([56]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، ورجال النجاشي ج2: ص400، والذريعة ج2: ص173 رقم 641.

([57]) رجال النجاشي ج2: ص400، والفهرست لإبن النديم: ص154، والذريعة ج17: ص48 رقم 260.

([58]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([59]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص405 رقم 2104.

([60]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص51 رقم 268.

([61]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص97 رقم 536.

([62]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: ص293 رقم 1972.

([63]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص287 رقم 1413.

([64]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص70 رقم 282.

([65]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص68 رقم 274.

([66]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص128 رقم 263.

([67]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج18: ص189 رقم 1341.

([68]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج5: ص148 رقم 326.

([69]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص370 رقم 2929.

([70]) الفهرست لإبن النديم: ص154 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج19: ص23 رقم 117.

([71]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([72]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص239 رقم 1557.

([73]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج8: ص279 رقم 1189.

([74]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج17: ص262 رقم 183.

([75]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج20: ص315 رقم 3167.

([76]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: 293 رقم 1969.

([77]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص286 رقم 143.

([78]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص337 رقم 7341.

([79]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص122 رقم 709.

([80]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص531 رقم 2596.

([81]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج12: ص89.

([82]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج8: ص288 رقم 1251.

([83]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج23: ص148.

([84]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج10: ص37 رقم 207.

([85]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص227 رقم 1704.

([86]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج8: ص51 رقم 148.

([87]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج1: ص343 رقم 1891.

([88]) الفهرست لإبن النديم: ص 155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص281 رقم1039.

([89]) الفهرست لإبن النديم: 155 في الفنّ الأوّل من المقالة الثانية.

([90]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة ، والذريعة ج15: ص44 رقم 283.

([91]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص131 رقم 4276.

([92]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص145.

([93]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص145.

([94]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص180 رقم 894.

([95]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص180رقم 895.

([96]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص450 رقم 1746.

([97]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص125 رقم 675.

([98]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص263 رقم 1073.

([99]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص180 رقم 896.

([100]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص180 رقم 897.

([101]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثانية.

([102]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص230 رقم 6835.

([103]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج23: ص21 رقم 7888.

([104]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج8: ص19 رقم 9.

([105]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص130 رقم 747.

([106]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج25: ص131 رقم 751.

([107]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، وفيه: سنيق. والذريعة ج25: ص303 رقم 247، وفيه: سنيف.

([108]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، ورجال النجاشي ج2: ص400 وفيه: كتاب كلب. والذريعة ج18: ص105 رقم 886.

([109]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، ورجال النجاشي ج2: ص400 وفيه: كتاب بني حنيفة. والذريعة ج2: ص518 رقم 2038.

([110]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص518 رقم 2037.

([111]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج21: ص30 رقم 3804.

([112]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج16: ص122 رقم 233.

([113]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([114]) المصدر السابق.

([115]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص118 رقم 6340.

([116]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج6: ص247 رقم 1345.

([117]) الفهرست لإبن النديم: ص156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص219 رقم 1437.

([118]) الفهرست لإبن النديم: ص154 - 156 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([119]) وفيات الأعيان ج6: ص82.

([120]) ميزان الاعتدال ج4: ص304 رقم 9237 وفيه: أنـّه توفي سنة 204. وذكر في سير أعلام النبلاء ج10: ص103: قيل: إنـّه توفي سنة 206.

([121]) وفيات الأعيان ج6: ص83.

([122]) الفهرست لإبن النديم: ص157 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، ولاحظ رجال النجاشي ج2: ص400، والذريعة ج5: ص147 رقم 621.

([123]) لم أعثر في كتب الرجال والتراجم أنّ هشام بن محمد بن السائب كان من أصحاب الإمام الباقر(عليه السلام)، وقد روى النجاشي في رجاله الحديث المعروف الوارد في الرجل الذي سقاه الإمام الصادق (عليه السلام) العلم في كأس وكان يقرّبه ويدنيه منه. لاحظ رجال النجاشي ج2: ص400. وذكره الشيخ الطوسي في رجاله في أصحاب الإمام الصادق (عليه السلام)، نعم أنّ المصنف(رحمه الله) ذكر الحديث المذكور في كتابه تأسيس الشيعة لعلوم الإسلام عن رجال النجاشي من أنـّه روى عن هشام قصته وهو ينقلها عن الإمام الباقر (عليه السلام). لاحظ تأسيس الشيعة: ص237 ـ 238. ونحن فحصنا نسخ رجال النجاشي الموجودة فلم نجد فيها ما ذكره(رحمه الله) ذلك، بل الموجود في كلّها أنّ الإمام الصادق(عليه السلام) سقاه العلم في كأس، والظاهر أنـّه صدر منه ذلك سهواً، فلاحظ.

([124]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص263 رقم 1073.

([125]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص145.

([126]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج3: ص145.

([127]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص180 رقم 895.

([128]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج2: ص450 رقم 1746.

([129]) الفهرست لإبن النديم ص155، والذريعة ج7: ص125 رقم 675.

([130]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج22: ص252 رقم 6912.

([131]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج15: ص218 رقم 1433.

([132]) الفهرست لإبن النديم: ص155، ورجال النجاشي ج2: ص400.

([133]) الفهرست لإبن النديم: ص155 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة، والذريعة ج4: ص180 رقم 896.

([134]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص154 ـ 157 في الفن الأوّل من المقالة الثالثة.

([135]) معجم البلدان ج1: ص11، مقدّمة المؤلف.

([136]) وهو أبو سعيد، الحسن بن عبدالله بن المرزبان النحوي المعروف بالقاضي السيرافي، كان أبوه مجوسياً اسمه بهزاد، فسمّاه ابنه أبو سعيد المذكور عبدالله، وكان يدرس ببغداد علوم القرآن والنحو واللغة والفرائض، قرأ القرآن على أبي بكر ابن مجاهد، واللغة على ابن دريد، والنحو على ابن السراج، وكان معتزلياً لكنه لم يظهره، وكان يقضي في بغداد، وله تصانيف عديدة منها شرح كتاب سيبويه، وحكي أنّ السيـّد الرضي (رحمه الله)كان صبياً لم يبلغ عمره عشر سنين قرأ على السيرافي النحو، فسأله يوماً: إذا قيل: رأيت عمر، فما علامة نصبه؟

قال الرضي: بُغض عليّ بن أبي طالب(عليه السلام)! فتعجّب السيرافي والحاضرون من سرعة انتقاله وحدّة ذهنه.

وتوفي السيرافي ببغداد سنة 368 ودفن في مقبرة خيزران، لاحظ ترجمته في سير أعلام النبلاء ج16: ص247 رقم 174، والكنى والألقاب ج2: ص339.

([137]) لاحظ معجم البلدان ج1: ص11 في مقدّمة المؤلف.

([138]) ذكر ابن النديم في فهرسته: كتاب الأرضين والبلدان لأحمد بن محمد بن خالد البرقي، وهو أكبر من كتاب أبيه، لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص369 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([139]) رجال الطوسي: ص343 الرقم 5121.

([140]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص369 في الفن الخامس من المقالة السادسة.

([141]) لاحظ ذيل كشف الظنون: ص25 ـ 26، والذريعة ج3: ص296 رقم 1104، ومعجم المؤلفين ج1: ص161.

([142]) وهو أحمد بن إسحاق ـ أبي يعقوب ـ بن وهب بن واضح اليعقوبي، مؤرخ جغرافي كثير الأسفار، من أهل بغداد، كان جدّه موالي منصور العباسي، له كتاب في التأريخ العام ينتهي فيه إلى خلافة المعتمد على الله، الخامس من بني العباس، وذلك إلى سنة 255 من الهجرة، كان شيعياً كما ذكر ذلك أرباب التراجم، لاحظ أعيان الشيعة ج3: ص201، والكنى والألقاب ج3: ص296، والأعلام للزركلي ج1: ص95، ومعجم المطبوعات النجفية : ص115، وهدية العارفين ج1: ص48.

([143]) قال الزركلي: اختلف المؤرخون في سنة وفاته، فقال ياقوت: سنة 284. ونقل غيره: 282، وقيل: 278، أو بعدها. لاحظ الأعلام ج1: ص95.

([144]) لاحظ اكتفاء القنوع: ص51.

([145]) الفهرست لإبن النديم: ص209 في الفن الثاني من المقالة الثالثة، والذريعة ج7: ص144 رقم 795، وكشف الظنون ج2: ص1415.

([146]) لاحظ ترجمته في أعيان الشيعة ج8: ص449، ومروج الذهب ج1: ص16، ومعجم الاُدباء ج17: ص12 رقم 6، والنجوم الزاهرة ج3: ص297، والمنتظم ج14: ص73 رقم 2505، والفهرست لإبن النديم: ص209 في الفن الثاني من المقدّمة الثالثة، والأعلام للزركلي ج5: ص191، ومعجم المؤلفين ج8: ص128، وهدية العارفين ج1: ص835، ومعجم المطبوعات العربية ج2: ص1494.

([147]) لم أعثر في كتب الرجال والتراجم على أنّ وفاة الرجل كانت سنة 310، وقد ذكره ابن الجوزي في المنتظم في وفيات 337هـ ، وكذا الحموي في معجم الاُدباء، لاحظ المنتظم ج14: ص73 رقم 2505، ومعجم الاُدباء ج17: ص12.

([148]) لاحظ الذريعة ج7: ص144 رقم 795.

([149]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص237، والذريعة ج2: ص66 رقم 270، وكشف الأستار ج1: ص50 رقم 46.

([150]) وهو أبو عبدالله أحمد بن إبراهيم بن إسماعيل بن داود بن حمدون الكاتب النحوي، ولد سنة 237 وتوفي ببغداد سنة 309، لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج1: ص237 رقم 228، والفهرست للطوسي: ص72 رقم 72 رقم 83، ورجال الطوسي: ص398 رقم 5820، وخلاصة الأقوال: ص65 رقم 80، ومعالم العلماء: ص15 رقم 74، ورجال ابن داود: ص22 رقم 53، وتكملة الرجال ج1: ص113، ونقد الرجال ج1: ص101 رقم 178، ومنتهى المقال ج1: ص226 رقم 105، وجامع الرواة ج1: ص40، وروضات الجنات ج1: ص195 رقم 51، وأعيان الشيعة ج2: ص467، ورجال المجلسي: ص147 رقم 64، ومجمع الرجال ج1: ص87، وتنقيح المقال ج5: ص696 رقم 284 ، وحاوي الأقوال ج3: ص268 رقم 1234، ووسائل الشيعة ج20: ص125 رقم 59، ومنهج المقال ج2: ص12 رقم 196، ومعجم رجال الحديث ج2: ص20 رقم 390، وقاموس الرجال ج1: ص370 رقم 267، وبهجة الآمال ج2: ص7، ولسان الميزان ج1: ص199 رقم 422، والوافي بالوفيات ج6: ص209 رقم 2672، ومعجم الاُدباء ج2: ص204 رقم 22، وبغية الوعاة ج1: ص291 رقم 531، وأنباه الرواة ج1: ص25.

([151]) وهو أبو العباس أحمد بن يحيى بن زيد النحوي الشيباني، كان إمام الكوفيين في النحو واللغة، قرأ على ابن حمدون وابن الأعرابي والزبير بن بكار، وكان الشيوخ يقدّمونه عليهم وهو حديث السنّ لعلمه وفضله، وهو صاحب كتاب الفصيح في اللغة، وسمّي الرجل ثعلب; لأنـّه كان إذا سئل عن مسألة أجاب من هاهنا وهاهنا فشبهوه بثعلب إذا أغار، وتوفي ببغداد سنة 291 وكان مولده سنة 200، لاحظ الكنى والألقاب ج2: ص129.

([152]) وهو أبو عبدالله محمد بن زياد الكوفي الهاشمي بالولاء، أحد العالمين باللغة والمشهورين بمعرفتها، وقد أخذ الأدب عن الكسائي وابن السكّيت، وأخذ عنه إبراهيم الحربي، وثعلب كان رأساً في الكلام الغريب، ولد في الليلة التي مات فيها أبو حنيفة وذلك في رجب سنة 150، وتوفي في شعبان سنة 231، والأعرابي منسوب إلى الأعراب، يقال: رجل أعرابي، إذا كان بدوياً وإن لم يكن من العرب ورجل عربي منسوب إلى العرب وإن لم يكن بدوياً، لاحظ الكنى والألقاب ج1: ص215.

([153]) لاحظ رجال النجاشي ج1: ص237، والفهرست للطوسي: ص72.

([154]) في المصدر: عُمّراً، لاحظ رجال النجاشي ج2: ص94.

([155]) رجال النجاشي ج2: ص94، والذريعة ج1: ص405 رقم 2105، وكشف الأستار ج3: ص42 رقم 1200.

([156]) وهو أبو الحسن علي بن محمد العدوي الشمشاطي ]السمساطي[ قال ابن النديم: أصله من شميشاط ]سميساط[ من بلاد أرمينية من الثغور، لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص248 في الفن الثالث من المقالة الثالثة.

وقال السمعاني في الأنساب: الشمشاطي ـ بكسر الشين المعجمة وسكون الميم وبعدها شين اُخرى منصوبة وفي آخرها الطاء ـ هي النسبة إلى شمشاط، وهي بلدة من الشام من بلاد الساحلي....الأنساب ج3: ص456 في باب الشين والميم. لاحظ ترجمته في رجال النجاشي ج2: ص93 رقم 687، وخلاصة الأقوال: ص187 رقم 560، ورجال ابن داود: ص141 رقم 1081، ونقد الرجال ج3: ص297 رقم 3688، ومنتهى المقال ج5: ص62 رقم 2100، وقاموس الرجال ج7: ص564 رقم 5309، وجامع الرواة ج1: ص600، ومعجم رجال الحديث ج13: ص164 رقم 8455، ووسائل الشيعة ج20: ص269 رقم 825، والفوائد الرجالية ج2: ص83، وطرائف المقال ج1: ص144 رقم 680، وتهذيب المقال ج1: ص60 رقم 6، والأعلام للزركلي ج4: ص325، وذيل تاريخ بغداد ج4: ص93 رقم 903، وإيضاح المكنون ج1: ص38، ومعجم المؤلفين ج7: ص214.

([157]) لاحظ رجال النجاشي ج2: ص93، والفهرست لإبن النديم: ص248 في الفن الثالث من المقالة الثالثة.

([158]) لاحظ كشف الظنون ج2: ص1664، وهدية العارفين ج1: ص680.

([159]) تقدّم ذكر بعض مصادر ترجمته في الفصل السادس في الهامش، فلاحظ.

([160]) ذكر النجاشي: أنـّه بقي إلى سنة 333 هـ ، لاحظ رجال النجاشي ج2: ص254، وذكر القاضي في مجالس المؤمنين: أنـّه بقي إلى سنة 345 هـ0، لاحظ مجالس المؤمنين ج2: ص437. ولم أعثر على من يذكر تاريخ وفاته سنة 346، فلاحظ.

([161]) لاحظ الفهرست لإبن النديم: ص248 في الفن الثالث من المقالة الثالثة، وهدية العارفين ج1: ص683.


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة

telegram ersali arinsta ar

۱ شوال

  ۱ـ عيد الفطر السعيد.۲ـ غزوة الكدر أو قرقرة الكدر.۳ـ وفاة عمرو بن العاص.۱ـ عيد الفطر السعيد:هو اليوم الاوّل م...

المزید...

۳شوال

قتل المتوكّل العبّاسي

المزید...

۴ شوال

۱- أميرالمؤمنين يتوجه إلى صفين. ۲- وصول مسلم إلى الكوفة.

المزید...

۸ شوال

هدم قبور أئمة‌ البقيع(عليهم سلام)

المزید...

۱۰ شوال

غزوة هوازن يوم حنين أو معركة حنين

المزید...

11 شوال

الطائف ترفض الرسالة الاسلامية في (11) شوال سنة (10) للبعثة النبوية أدرك رسول الله(ص) أن أذى قريش سيزداد، وأن ...

المزید...

۱۴ شوال

وفاة عبد الملك بن مروان

المزید...

۱۵ شوال

١ـ الصدام المباشر مع اليهود واجلاء بني قينقاع.٢ـ غزوة أو معركة اُحد. ٣ـ شهادة اسد الله ورسوله حمزة بن عبد المط...

المزید...

۱۷ شوال

۱- ردّ الشمس لأميرالمؤمنين علي (عليه السلام) ۲ـ غزوة الخندق ۳ـ وفاة أبو الصلت الهروي ...

المزید...

۲۵ شوال

شهادة الامام الصادق(عليه السلام)

المزید...

۲۷ شوال

مقتل المقتدر بالله العباسي    

المزید...
012345678910
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page