• +98 25 3770 33 30
  • عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.

سياسيّات

 

سياسيّات

السياسة(1)
سأله شخص عن رأيه في السياسة؛ فقال (عليه السلام):
هي أن ترعى حقوق الله، وحقوق الأحياء، وحقوق الأموات، فأمّا حقوق الله فأداء ما طلب، والاجتناب عما نهى، وأمّا حقوق الأحياء فهي ان تقوم بواجبك نحو اخوانك، ولا تتأخّر عن خدمة أمتك، وان تخلص لوليّ الأمر ما أخلص لأمّته، وأن ترفع عقيرتك في وجهه اذا ما خلا عن الطريق السويّ، واما حقوق الأموات فهي ان تذكر خيراتهم وتتغاضى عن مساوئهم فانّ لهم ربّا يحاسبهم.

ما يجب على الملك(2)
وقال له معاوية: ما يجب لنا في سلطاننا؟
الإمام: ما قال سليمان بن داود!
معاوية:- وما قال سليمان؟
الإمام:- إنه قال لبعض أصحابه: أتدري ما يجب على الملك في ملكه، وما لا يضرّه اذا أدّى الذي عليه منه، اذا خاف الله في السرّ والعلانية، وعدل في الغضب والرّضا، وقصد في الفقر والغنى، ولم يأخذ الأموال غصباً، ولم يأكلها إسرافاً وتبذيراً، ولم يضرّه ما تمتّع به من دنياه اذا كان من خلّته.

استنصار(3)
بعد الحمد والثناء:
ايّها الناس، إنّا جئنا ندعوكم إلى الله، وإلى كتابه، وسنة رسوله، والى أفقه من تفقّه من المسلمين، واعدل من تعدلون، وافضل من تفضلون وأوفى من تبايعون، من لم يعبه القرآن، ولم تجهله السّنّة، ولم تقعد به السابقة، إلى من قرّبه الله تعالى ورسوله قرابتين: قرابة الدين وقرابة الرحم. إلى من سبق الناس إلى كلّ مأثرة. إلى من كفى الله به رسوله والناس متخاذلون، فقرّب منه وهم متباعدون، وصلّى معه وهم مشركون، قاتل معه وهم منهزمون، وبارز معه وهم مجمعون، وصدّقه وهم يكذبون، كلّ ذلك من منّ الله على عليّ. إلى من لم تردّ له ولا تكافاً له سابقة، ثم والله ما دعا إلى نفسه، ولقد تداكّ الناس عليه، تداك الابل الهيم عند ورودها، فبايعوه طائعين، ونكث منهم ناكثون، بلا حدثٍ احدث، ولا خلاف اتاه، حسداً له وبغياً عليه.
ايها الناس! إنه قد كان من مسير امير المؤمنين ما قد بلغكم، وقد أتيناكم مستنفرين، لأنكم جبهة الانصار، ورؤس العرب.. وهو يسألكم النصر، ويدعوكم إلى الحقّ ويأمركم بالمسير اليه، لتؤازروه و تنصروه، على قومٍ نكثوا راية بيعته، وقتلوا اهل الصلاح من أصحابه، ومثلوا بعماله وانتهبوا بيت ماله.. فاشخصوا اليه - رحمكم الله - فأمروا بالمعروف، وانهوا عن المنكر، واحضروا بما يحضر به الصالحون.
وايم الله، لولم يصره احد منكم، لرجوت أن يكون في من اقبل معه من المهاجرين والانصار كفاية.. فأجيبوا دعوة اميركم، وسيروا إلى اخوانكم، سيوجد لهذا الامر من ينفر اليه، ووالله لأن يليه اولو النّهى، امثل في العاجل والآجل، وخير في العافية فاعينونا على ما ابتلينا به وابتليتم. انّ امير المؤمنين يقول: (قد خرجت مخرجي هذا ظالماً او مظلوماً فاذكر الله رجلا رعى حقّ الله الا نفر، فان كنت مظلوماً اعانني، وان كنت ظالماً اخذ مني.. والله إنّ طلحة والزبير، لأوّل من بايعني، وأوّل من غدر. فهل استأثرت او بدّلت حكماً؟).
فعليكم - عباد الله - بتقوى الله - وطاعته، والجدّ والصبر، والاستعانة بالله، والخفوف إلى ما دعاكم إليه أمير المؤمنين.
عصمنا الله واياكم، بما عصم به اولياءه وأهل طاعته، والهمنا وإياكم بتقواه، وأعاننا وإياكم على جهاد أعدائه، وأستغفر الله لي ولكم.
قد بلغنا مقالة ابن الزبير في أبي وقوله فيه: إنه قتل عثمان، وانتم يا معشر المهاجرين والأنصار وغيرهم من المسلمين، علمتم بقول الزبير في عثمان، وما كان اسمه عنده، وما كان يتجنّى عليه، وأنّ طلحة يومذاك ركّز رايته على بيت ماله وهو حيّ، فأنّى لهم أن يرموا أبي بقتله وينطقوا بذمّه، ولو شئنا القول فيهم لقلنا.
وأما قوله: إن علياً ابتزّ الناس أمرهم، فان اعظم حجة لأبيه زعم أنه بايعه بيده ولم يبايعه بقلبه فقد أقرّ بالبيعة وادّعى الوليجة، فليأت على ما ادعاه ببرهانٍ وأنّى له ذلك؟
وأمّا تعجّبه من تورّد أهل الكوفة على أهل البصرة، فما عجبه من أهل حقٍّ تورّدوا على أهل باطل.
أمّا أنصار عثمان فليس لنا معهم حرب ولا قتال.

غضبنا الله ولكم(4)
ان مما عظّم الله عليكم من حقّه، واسبغ عليكم من نعمه، ما لا يحصى ذكره، ولا يؤدّى شكره، ولا يبلغه قول ولا صفة.
ونحن إنما غضبنا لله ولكم، فإنّه منّ علينا بما هو اهله، أن تشكر فيه آلاؤه وبلاؤه ونعماؤه، قولا يصعد إلى الله فيه الرضا، وتنتشر فيه عارفة الصدق يصدق الله فيه قولنا، ونستوجب فيه المزيد من ربّنا، قولا يزيد ولا يبيد، فانه لم يجتمع قوم قطّ على امرٍ واحدٍ الا اشتدّ امرهم، واستحكمت عقدتهم، فاحتشدوا في قتال عدوّكم وجنوده ولا تخاذلوا، فانّ الخذلان يقطع نياط القلوب، وان الإقدام على الأسنة، نخوة وعصمة، لانه لم يمتنع قوم قطّ، الا رفع الله عنهم العلة، وكفاهم حوائج الذلة، وهداهم إلى معالم الملة.

والصلح تأخذ منه ما رضيت به***والحرب يكفيك من انفاسها جرع


رفض وتوبيخ(5)
كلا!. والله لا يكون ذلك. لكأني انظر اليك مقتولاً في يومك أو غدك! أما إن الشيطان قد زيّن لك وخدعك، حتى أخرجك مخلقاً بالخلوف، ترى سناء أهل الشام موقفك. وسيصرعك الله ويبطحك لوجهك قتيلاً.

حكما بالهوى(6)
ايّها الناس! قد اكثرتم في هذين الرجلين، وانما بعثا ليحكما بالكتاب على الهوى فحكما بالهوى على الكتاب، ومن كان هكذا لم يسمّ حكماً، ولكنه محكوم عليه، وقد اخطأ عبد الله بن قيس اذ جعلها لعبد الله بن عمر، فأخطأ في ثلاث خصال، واحدةٍ أنّه خالف (يعني أبا موسى) أباه (يعني عمر) اذ لم يرضه لها، ولا جعله من أهل الشّورى، وأخرى أنه لم يستأمر الرجل في نفسه، ولا علم ما عنده من ردٍّ أو قبول(7) وثالثها: أنه لم يجتمع عليه المهاجرون والأنصار، الذين يعقدون الإمارة، ويحكمون بها على الناس. وأما الحكومة فقد حكّم النبيّ صلى الله عليه وآله وسلم سعد بن معاذ في بني قريضة، فحكم بما يرضى الله به ولا شكّ ولو خالف لم يرضه رسول الله.

شرط البيعة(8)
الحمد لله على ما قضى من أمرٍ، وخصّ من فضلٍ، وعمّ من أمر وجلّل من عافيةٍ، حمداً يتمّ به علينا نعمه، ونستوجب به رضوانه، إنّ الدنيا دار بلاءٍ وفتنةٍ وكلّ ما فيها إلى زوال، وقد نبّأنا الله عنها كي ما نعتبر فقدّم الينا بالوعيد، كيلا يكون لنا حجة بعد الإنذار، فازهدوا فيما يغني وارغبوا فيما يبقى، وخافوا الله في السرّ والعلانية إنّ علياً (عليه السلام) في المحيا والممات والمبعث عاش بقدرٍ ومات بأجل، وإني أبايعكم على أن تسالموا من سالمت، وتحاربوا من حاربت.

استفتاء عامّ(9)

1
معشر الناس:
عفت الديار، ومحيت الآثار، وقلّ الاصطبار، فلا قرار على همزات الشياطين وحكم الخائنين، الساعة والله صحّت البراهين، وفصّلت الآيات وبانت المشكلات، ولقد كنا نتوقّع تمام هذه الآية تأويلها، قال الله عز وجلّ: (وما محمد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل انقلبتم على أعقابكم، ومن ينقلب على عقبيه فلن يضرّ الله شيئاً، وسيجزي الله الشّاكرين).
فلقد مات والله جدي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وقتل أبي (عليه السلام)، وصاح الوسواس الخناس في قلوب الناس، ونعق ناعق الفتنة، وخالفتم السّنّة، فيالها من فتنةٍ صمّاء عمياء لا يسمع لداعيها، ولا يجاب مناديها، ولا يخالف واليها، ظهرت كلمة النفاق وسيّرت رايات أهل الشّقاق. وتكالبت جيوش أهل المراق، من الشام والعراق، هلمّوا رحمكم الله إلى الإفتتاح، والنور الوضّاح، والعلم الجحجاح والنّور الذي لا يطفى، والحقّ الذي لا يخفى.
ايّها الناس تيقّظوا من رقدة الغفلة، ومن تكاثف الظّلمة، فو الذي فلق الحبّة، وبرأ النسمة، وتردّى بالعظمة، لئن قام اليّ منكم عصبة بقلوبٍ صافيةٍ، ونيّاتٍ مخلصةٍ، لا يكون فيها شوب نفاق، ولا نيّة افتراق، لأجاهدنّ بالسيف قدماً ولأضيقنّ من السيوف جوانبها، ومن الرّماح أطرافها، ومن الخيل سنابكها، فتكلّموا رحمكم الله.
فكأنما ألجموا بلجام الصّمت.

اعلان الحرب(10)
أما بعد:
فإنّ الله كتب الجهاد على خلقه وسمّاه كرهاً، ثم قال لأهل الجهاد من المؤمنين: (إصبروا إن الله مع الصّابرين). فلستم أيّها الناس نائلين ما تحبّون، الا بالصبر على ما تكرهون. بلغني أن معاوية بلغه أنّا كنّا أزمعنا على المسير اليه فتحرّك، لذلك اخرجوا رحمكم الله، إلى معسكركم - بالنخيلة - حتى ننظر وتنظرون ونرى وترون.

التعبئة الفكرية(11)
الحمد لله كلّما حمده حامد، واشهد أن لا إله إلا الله كلّما شهد له شاهد، وأشهد ان محمداً عبده ورسوله: أرسله بالحق، وأتمنه على الوحي صلى الله عليه وآله وسلم، أمّا بعد: فوالله اني لأرجو أن اكون قد أصبحت بحمد الله ومنّه، وأنا أنصح خلق الله لخلقه، وما أصبحت محتملاً على مسلمٍ ضغينة، ولا مريداً له سوءاً ولا غائلةً، ألا وإنّ ما تكرهون في الجماعة، خير لكم مما تحبّون في الفرقة، ألا وإني ناظر لكم خيراً من نظركم لأنفسكم، فلا تخالفوا أمري، ولا تردّوا عليّ رأيي، غفر الله لي ولكم، وأرشدني وإياكم لما فيه المحبة والرّضا.

__________________________________
1 - مجلة العرفان الجزء الثالث المجلد الاربعون ص 254 نقلاً عن المجلد التاسع من التذكرة المعلوفية.
2 - تاريخ اليعقوبي، ج 2 - ص 202.
3 - ناسخ التواريخ: لما خرج امير المؤمنين إلى البصرة لحرب الجمل، أوفد إلى الكوفة وفداً برئاسة الإمام الحسن فخطب اهل الكوفة بهذه الخطبة. لاستنفارهم إلى الحرب.
وفي كتاب الجمل ص 158 - 159: لما ورد أمير المؤمنين (عليه السلام) إلى البصرة قام عبد الله ابن الزبير فخطب في جموع البصريين، وحرضهم على القتال فقال: (أيها الناس، ان علي بن أبي طالب قتل الخليفة عثمان، ثم جهز الجيوش اليكم ليستولي عليكم، ويأخذ مدينتكم، فكونوا رجالاً تطلبون بثأر خليفتكم، واحفظوا حريمكم، وقاتلوا عن نسائكم وذراريكم، واحسابكم وانسابكم، أترضون لأهل الكوفة أن يردوا بلادكم، اغضبوا فقد غوضبتم، وقاتلوا فقد قوتلتم، ألا وان علياً لا يرى معه في هذا الامر أحداً سواه، والله لئن ظفر بكم ليهلكن دينكم ودنياكم..)
وبلغ الإمام اميرالمؤمنين خطاب ابن الزبير فأمر الإمام الحسن بالرد عليه فقام الحسن خطيباً فحمد الله وأثنى عليه ثم قال:..
وقد كانت هذه الخطبة مجزأة، فجمعناها من عدة مصادر، منها البحار وناسخ التواريخ، ونسقناها حسب تسلسل مضامينها.
4 - خطب بها لتأليب جماهير العراق، على حرب معاوية في (صفين) جمعناها بهذه الصورة، من ناسخ التواريخ، والبحار.
5 - استنكر بعض المنافقين شدة امير المؤمنين في الله فعمدوا إلى الإمام الحسن (عليه السلام) وأغروه بمبايعته، لشق وحدة شيعة أمير المؤمنين، فرفض الإمام الحسن عرضهم، بانه خروج على إمام زمانه، ولما ألح عليه عبد الله بن عمر صاح به:..
6 - لما فشل التحكيم، سرت الفوضى في الناس فامر الإمام امير المؤمنين نجله الإمام الحسن بان يخطب في الناس فيلقي ضوءاً على الواقع الذي غشيه غبار الجهل حتى توارى عن العيون فقال له: قم يا بني، فقل في هذين الرجلين عبد الله بن قيس، وعمرو بن العاص، فقام الإمام الحسن (عليه السلام) حتى اذا اعتلى المنبر قال:..
7 - هذه الجملة وردت في رواية ابن قتيبة في الإمامة والسياسة ج 1 - ص 44.
8 - التوحيد ص 385 - 386: محمد بن الصدوق، عن محمد بن ابراهيم بن أحمد بن يونس الليثي قال حدثنا احمد بن محمد بن سعيد الهمداني مولى بني هاشم قال أخبرني الحرث بن أبي أسامة قراءة عن المدايني عن عوانة بن الحكم وعبد الله بن العباس بن سهل الساعدي وابي بكر الخراساني مولى بني هاشم عن الحرث بن حصيرة عن عبد الرحمن بن جندب عن ابيه وغيره: أن الناس أتوا الحسن بن علي (عليه السلام) بعد وفاة علي (عليه السلام) ليبايعوه، فقال:..
9 - لما قتل امير المؤمنين (عليه السلام)، وبايع الناس نجله الإمام الحسن، خطب الإمام في أهل الكوفة، فحمد الله واثنى عليه، ثم قال:..
10 - شرح ابن ابي الحديد، ج 4 / ص / 13: لما علم معاوية ان الإمام مزمع على المسير إلى الشام، كتب إلى جميع ولاته رسالة نصها مايلي:
(من عبد الله معاوية امير المؤمنين، إلى فلان بن فلان، ومن قبله من المسلمين سلام عليكم فاني احمد اليكم الله الذي لا إله إلا هو، أما بعد فالحمد لله الذي كفا كم مؤونة عدوكم وقتلة خليفتكم ان الله بلطفه أتاح لعلي بن أبي طالب رجلاً من عباده، فاغتاله فقتله، فترك أصحابه متفرقين مختلفين، وقد جاءتنا كتب أشرافهم وقادتهم، يلتمسون الأمان لأنفسهم وعشائرهم، فأقبلوا إليّ حين يأتيكم كتابي هذا، بجهدكم وجندكم، وحسن عدتكم، فقد أصبتم بحمد الله الثأر، وبلغتم الأمل، وأهلك الله أهل البغي والعدوان، والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته).
ولما وصلت هذه الرسالة إلى عماله وولاته، قاموا بتحريض الناس وحثهم على الخروج والاستعداد، وفي أقرب وقت، التحقت به قوى هائلة منظمة، من حيث الكراع والسلاح، والعدد والعدة، وخرج معاوية متوجهاً إلى العراق، ولما وصل إلى جسر (منبج) بلغ الإمام الحسين (عليه السلام) ذلك، فأمر حجر بن عدي: أن يأمر العمال والناس بالاستعداد للمسير، ونادى المنادي: الصلاة جامعة، فأقبل الناس يثوبون ويجتمعون، وقال الحسن: إذا رضيت جماعة الناس فاعلمني، فجاءه سعيد بن قيس الهمداني، وأعلمه بالاجتماع فخرج (عليه السلام) وصعد المنبر فحمد الله وأثنى عليه، ثم قال:..
11 - أعيان الشيعة ص 35: السيد محسن الامين العاملي: عند ما اجتمع اهل الكوفة لحرب معاوية أراد الإمام الحسن (عليه السلام) ان يستبرىء ضمائرهم، فأمر أن ينادى بالصلاة جامعة، فاجتمعوا وصعد المنبر فخطبهم فقال:..


أضف تعليق

كود امني
تحديث

مؤسسة السبطين عليهما السلام

loading...
أخبار المؤسسة
إصدارات
حول المؤسسة
loading...
المرئيات
المدائح
المحاضرات
الفقه
الصور

مشاهدة الكل

telegram ersali arinsta ar

١ ذوالقعدة الحرام

١- ذوالقعدة الحرام ١ـ ولادة كريمة أهل البيت فاطمة بنت موسى بن جعفر(س). ٢ـ غزوة بدر الصغرى. ٣ـ وفاة الاشعث ب...

المزید...

١١ ذوالقعدة الحرام

١١- ذوالقعدة الحرام ولادة ثامن الحجج، الامام السلطان ابوالحسن علي بن موسى الرضا المرتضى(ع) ...

المزید...

١٥ ذوالقعدة الحرام

١٥- ذوالقعدة الحرام نهاية الحكم الاموي وبداية الحكم العباسي ...

المزید...

٢٣ ذوالقعدة الحرام

٢٣- ذوالقعدة الحرام غزوة بني قريظة وتصفية يهود المدينة

المزید...

٢٥ ذوالقعدة الحرام

٢٥- ذوالقعدة الحرام ١) يوم دحو الارض ٢) خروج الرسول (ص) لحجة الوداع ٣) احضار الامام الرضا(ع) من الحجاز إلى ...

المزید...

٣٠ ذوالقعدة الحرام

٣٠- ذوالقعدة الحرام شهادة الامام الجواد(ع)

المزید...
012345
سيرة العلماء
تطبيق اندرويد لكتاب العروة الوثقی والتعليقات عليها
مكتبة أنيس
ثبّت سؤالك هنا
العروة الوثقى
Sibtayn International Foundation
Tel: +98 25 37703330 Fax: +98 25 37706238 Email : sibtayn[at]sibtayn.com
© 2024 Sibtayn International Foundation. All Rights Reserved.

Hi! Click one of our representatives below to chat on WhatsApp or send us email to [email protected]

الإتصال بنا
Close and go back to page